مشروع وقف النخيل الخيري بالم اواسيس

لماذا وقف النخيل ؟

• استدامة الصدقة الجارية: النخيل من الأشجار المعمرة التي تعيش بين 70 إلى 100 سنة، وتنتج النخلة الواحدة ما بين 25 إلى 40 فسيلة يمكن إعادة زراعتها أو بيعها، ولذلك يعتبر مشروع وقف النخيل الخيري بالم أواسيس أفضل وقف خيري.
• دعم الاقتصاد: مشروع بالم أواسيس يتماشى مع خطة الدولة لزراعة 5 ملايين نخلة من الأصناف العالمية عالية الجودة، لرفع الصادرات المصرية وتوفير فرص عمل أكثر للشباب.
• الاستفادة من الريع: زراعة التمور ذات الجودة العالية بعوائد اقتصادية مرتفعة، والاستفادة من الصدقة الجارية في دعم المشاريع الخيرية.

الهدف من مشروع وقف النخيل بالم أواسيس

أن يكون مصدرًا دائمًا لدعم المشاريع الخيرية المختلفة التي تنفذها جمعية الثمرات الخيرية، مما يضمن استمرار العطاء والتنمية المجتمعية.

أهمية المشروع بالنسبة للفرد والمجتمع

• تحقيق الاستدامة المالية للمشاريع الخيرية الأخرى.
• دعم القطاع الزراعي وزيادة الصادرات.
• توفير فرص عمل جديدة للشباب.
• تقديم خدمات طبية مجانية للمحتاجين.

ماذا ستستفيد كمتبرع ومساهم بمشروع وقف النخيل؟

• ثواب الصدقة الجارية: حيث يستمر أجرها في الحياة وبعد الوفاة، مصداقًا لحديث النبي ﷺ: “إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له”.
• تفريج الكربات: مساهمتك ستساعد في بناء مستشفى خيري لعلاج الفقراء والمحتاجين، مما يجعلك سببًا في تخفيف معاناة المرضى وكشف الكرب عنهم، مع توفير وظائف عمل للشباب.

يقول النبي ﷺ: المسلم أخو المسلم، ومَن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومَن فرَّج عن مسلمٍ كربةً من كرب الدنيا نفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة، ومَن ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة.

• البركة في المال والحياة: الله تعالى يبارك في المال المنفق في سبيله، ويعوضه بأفضل منه، كما جاء في قوله تعالى: “وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين” (سبأ: 39).

من يقوم بالإشراف على المشروع لضمان وصول أموال المتبرعين لمستحقيها؟

يشرف على المشروع فريق من الخبراء الزراعيين والمتخصصين في التنمية المستدامة لضمان نجاحه وتحقيق أقصى فائدة من التبرعات.

كما تخضع جميع مراحل المشروع للمتابعة من قبل الجهات المختصة والرقابة المالية والإدارية من قبل جمعية الثمرات الخيرية لضمان الشفافية والمصداقية، مع إمكانية الاطلاع على التقارير الدورية من قبل المتبرعين.

كيف أطمئن أن صدقتي تم زراعتها؟

يمكنك متابعة مراحل تنفيذ المشروع، بالإضافة إلى إمكانية زيارة الموقع ومتابعة صدقتك الجارية بنفسك.

 ما هو مبلغ المساهمة في مشروع “وقف النخيل” ؟

• تكلفة المساهمة بنخلة واحدة: 6,500 جنيه.
• تكلفة المساهمة بفدان كامل: 390,000 جنيه.
• تكلفة المساهمة بنصف فدان: 197,500 جنيه.
• تكلفة المساهمة بربع فدان: 97,500 جنيه.

هل يمكن تقسيط مبلغ التبرع؟

نعم، يمكن تقسيط مبلغ التبرع للنخلة الواحدة شهريًا بقيمة 500 جنيه فقط.

هل يمكن الاشتراك مع اكثر من شخص

يمكنك التبرع بتكلفة نخلة واحدة أو أكثر بمفردك أو بالاشتراك مع أكثر من شخص أو اهداءها لشخص عزيز.

كيفية التبرع لوقف النخيل الخيري

يمكنك التبرع من خلال:

• بطاقات الائتمان (فيزا – ماستر كارد)
• التحويل البنكي
• إنستا باي – Insta Pay
• فودافون كاش
• زيارة الجمعية والدفع كاش

شهادة وقف النخيل

بعد التبرع، ستحصل على صكّ برقم ومكان النخلة الخاصة بك أو بأحبابك، مع إمكانية زيارة الأرض لرؤية تطورات المشروع.

هل زراعة النخيل صدقة جارية؟

قد يتسائل البعض هل يعد زراعة النخيل صدقة جارية؟ وإجابة هذا السؤال

نعم زراعة النخل تعتبر صدقة جارية عظيمة في الإسلام ، فبجانب الفوائد البيئية والاجتماعية التي تجلبها النخلة، فإن ثمارها تدر دخلاً مستمراً يمكن توظيفه في الأعمال الخيرية مثل بناء المساجد وكفالة الايتام ، أو تقديم المساعدات للفقراء والمحتاجين بالاضافة الى توفير فرص عمل ، والنخلة شجرة معمرة تظل مثمرة لسنوات طويلة، وتنتج فسائل جديدة يمكن اعادة زراعتها منفردة لتكون أشجار مثمرة ، وبذلك، فإن زراعة النخلة هي عمل صالح يجمع بين الأجر الديني والفائدة الدنيوية، حيث تساهم في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين حياة الكثيرين ، وبناءً على هذا فإن زراعة النخيل من أفضل الصدقات الجارية بفضل هذا التأثير

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما من مسلم يغرس غرسًا أو يزرع زرعًا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة.” (رواه البخاري ومسلم)

مصارف عوائد وقف النخيل الخيري الجارية بالم أواسيس

الصدقة الجارية هي عمل الخير الذي يستمر ثوابه حتى بعد وفاة صاحبه، وهي من أفضل الأعمال التي يمكن للمسلم أن يقدمها في حياته، فهي صدقة لا تنقطع، بل تظل تدر الحسنات على صاحبها ما دام نفعها مستمراً.

وقد وردت أحاديث نبوية شريفة تحث على الصدقة الجارية، منها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له”.

يعتبر مشروع وقف النخيل الخيري بـالم أواسيس نموذجاً رائعاً للصدقة الجارية، حيث يهدف المشروع إلى زراعة النخيل وإنتاج التمور، وتوجيه عائدات هذا الإنتاج لدعم المشاريع الخيرية المختلفة، مما يضمن استمرارية العطاء والنفع للمحتاجين وهي كالتالي :

1. بناء مستشفى خيري في إدكو.
2. تجهيز العرائس.
3. تقديم الشنط الرمضانية.
4. كفالة الأيتام.
5. دعم المشروعات الصغيرة.
6. تحفيظ القرآن الكريم.
7. بناء المساجد.
8. رعاية طلاب العلم.
9. توفير المياه النقية.
10. تجهيز المنازل بالأثاث والأسقف.
11. تقديم الفحوصات والعلاجات الطبية.
12. توفير الأدوية والمستلزمات الطبية.
13. تقديم المساعدات الغذائية.
14. توفير الملابس لطلاب الجامعات.
15. دعم ذوي الهمم بالأجهزة اللازمة.

موقع المشروع

يقع المشروع في واحة الفرافرة بمحافظة الوادي الجديد، حيث المناخ والتربة المثاليين لإنتاج التمور عالية الجودة.

مراحل المشروع

1. بدأنا باختبار التربة مع مهندس مختص في الأراضي لنتأكد أن التربة صالحة.
2. بعدها انتقلنا إلى المرحلة الثانية وحددنا فيها مكان البئر وتأكدنا من نقاء المياه.
3. ثم دراسة المناخ لضمان أفضل إنتاج.
4. زراعة 12,000 نخلة على مساحة 200 فدان.
5. حصد وتسويق التمور عالميًا لدعم مشروع بناء المستشفى الخيري بمنطقة إدكو، والمشاريع الخيرية الأخرى.

تبرع الآن وساهم في صدقة جارية مستدامة!