رعاية طلاب العلم
قال النبي ﷺ: “خيركم من تعلم القرآن وعلمه” [رواه البخاري].
قال الله تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ} [الزمر: 9].
العلم هو النور الذي يضيء العقول، وهو السبيل لنهضة الأفراد والمجتمعات، ولذلك كان من أعظم القربات دعم طلاب العلم ومساعدتهم على تحقيق أحلامهم.
مشروع وقف النخيل الخيري بالم، تقدم برنامج “كفالة طلاب العلم” لدعم الطلبة من مراحل التعليم الأساسي حتى التعليم الجامعي، لإزالة العوائق المالية التي قد تمنعهم من استكمال تعليمهم.
عوائد وقف النخيل الخيري تساهم في رعاية طلاب العلم وغيرها من المشاريع الخيرية، التي تخدم المجتمع والأمة الإسلامية وتضمن استمرار العلم والنور في حياة المسلمين.
لماذا نراعى طلاب العلم؟
العلم في الإسلام له مكانة عظيمة، وأول ما نزل من القرآن الكريم هو قوله تعالى: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} [العلق: 1].
العلم طريق للجنة، فقد قال النبي ﷺ: “من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سهّل الله له طريقًا إلى الجنة” [رواه مسلم].
التعليم يساهم في نهضة الأمة الإسلامية، عبر إعداد كوادر علمية مؤهلة، وتقليل معدلات الفقر والبطالة.
تبرع الآن لوقف النخيل بالم أواسيس بنية أن يحشرك الله مع النبي – وأن يسهل لك طريقًا للجنة ﷺ!
