دعم المشروعات الصغيرة
يحثّ الإسلام على العمل والسعي لكسب الرزق بكرامة، وقد جاء في الحديث الشريف: “ما أكل أحد طعامًا قط خيرًا من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده” [رواه البخاري].
كما أن دعم المشروعات الصغيرة يُعدّ من أبواب الصدقة الجارية التي تستمر منفعتها، فالنبي ﷺ قال: “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له” [رواه مسلم].
من خلال تبرعك لوقف النخيل من بالم أواسيس الذي تذهب عوائده لتمويل ودعم المشروعات الصغيرة للشباب. ودعم مشاريع خيرية أساسية لبناء أمة صالحة!
تبرعك اليوم لوقف النخيل سيكون صدقة جارية لك، يكتب لك أجره في الدنيا والآخرة، ويُسهم في بناء أمة قوية.
لماذا وقف النخيل بالم لدعم المشروعات الصغيرة؟
✔ كن شريكًا في الأجر، قال رسول الله ﷺ: “الدال على الخير كفاعله” [رواه الترمذي].
✔ أنت تُساعد أسرة، بمساهمتك في دعم المشروعات الصغيرة، فأنت لا تساعد فردًا واحدًا فقط، بل تساهم في بناء أمة أكثر استقرارًا وقوة.
أهداف دعم مشروع وقف النخيل بالم لدعم المشروعات الصغيرة:
- زيادة عدد المشروعات الصغيرة الناجحة.
- خلق فرص عمل وتحسين مستوى المعيشة للمسلمين.
- دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال تمكين الفئات الأكثر احتياجًا.
تبرعك اليوم يمكن أن يكون نقطة تحول في حياة شخص طموح ويفك كربه، ويزيل همه.
✨ تبرع الآن لوقف النخيل بالم أواسيس بنية أن يزيل الله همّك ﷺ!