توفير أثاث الاسر
المنزل ليس مجرد أربعة جدران، بل هو مكان يبعث على الراحة والأمان من ضغوط الحياة.
للأسف، هناك أسر كثيرة تعيش دون أساسيات الحياة، حيث ينام الأطفال على الأرض، وتفتقد العائلات إلى أبسط قطع الأثاث التي تجعل الحياة أكثر راحة وكرامة.
عن النبي ﷺ: إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية …
يقول النبي ﷺ: المسلم أخو المسلم.
من هنا، انطلق مشروع وقف النخيل بالم أواسيس لتوفير الأثاث، ليساعد الأسر الفقيرة على بناء بيئة معيشية تليق بهم.
بتمويل مستدام من عوائد مشروع بالم أواسيس لوقف النخيل الخيري، نتمكن من تزويدهم بالأسرّة، الطاولات، والمستلزمات الأساسية المنزلية.
وليس هذا فحسب، بل نتمكن أيضًا من تزويد الأسر الفقيرة لمشاريع أخرى خيرية هم بأمس الحاجة لها.
كيف تساهم صدقتك لوقف النخيل من بالم أواسيس في تغيير حياتهم؟
- توفير الأثاث الجديد أو المستعمل بحالة ممتازة، ومساعدة الأسر على العيش بكرامة.
- تحسين جودة الحياة للأطفال وكبار السن الذين يعانون من غياب أبسط مقومات الحياة.
- تخفيف الأعباء المالية عن الأسر التي لا تستطيع تحمل تكاليف الأثاث
ما هي نوعية الأثاث الذي يتم توفيره من عوائد وقف النخيل؟
- غرف نوم كاملة – حتى يجد الأطفال مكانًا دافئًا للنوم.
- أثاث غرف المعيشة – لضمان اجتماع العائلة في مكان مريح.
- مستلزمات المطبخ – لتسهيل تحضير الطعام اليومي.
- سجاد وستائر ومفروشات.
أثر تبرعك لوقف النخيل بالم لمشروع توفير الأثاث
- خلق بيئة معيشية صحية: النوم المريح والأثاث المناسب يحسن الحالة الجسدية والنفسية.
تعزيز الاستقرار الأسري: حيث يتيح الأثاث الملائم للعائلات الاجتماع والشعور بالراحة.
رفع المعاناة عن المحتاجين: بتوفير الأساسيات دون أن يضطروا إلى الاستدانة أو تحمل أعباء إضافية.
قال الله تعالى:
{وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ} [البقرة: 273]
قال رسول الله ﷺ:
“أحبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ، وأحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ” [رواه الطبراني].
كن أنفع الناس للناس وأدخل السرور على غيرك اليوم من خلال تبرعك لوقف النخيل عبر بالم أواسيس!
