تحفيظ القرآن
قال النبي ﷺ: “خيركم من تعلم القرآن وعلمه” [رواه البخاري].
تخيل أن تكون سببًا في نشر كتاب الله وتعليمه، فتكون ممن اصطفاهم الله لهذا الفضل العظيم، ويستمر أجرك حتى بعد وفاتك.
في مشروع وقف النخيل الخيري بالم أواسيس، نسعى لنشر نور القرآن الكريم في قلوب جميع المسلمين.
من خلال برامج تحفيظ القرآن التي تستهدف جميع الفئات العمرية وتستخدم أحدث الأساليب التربوية لضمان حفظ القرآن الكريم وفهم معانيه بشكل سليم.
هذا المشروع المبارك يتم تمويله من خلال وقف النخيل بالم، الذي تُخصص عوائده لدعم هذه البرامج القرآنية ومشاريع أخرى تعود بالنفع على المجتمع، ليكون لك أجر مستمر من خلال دعمك لهذا الوقف، مما يضمن استمرارية هذا الفضل العظيم في حياة الآخرين.
قال النبي ﷺ: “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له” [رواه مسلم].
بمساعدتك في وقف النخيل الخيري فأنت تساهم في صدقة جارية لتحفيظ القرآن، وعلمًا نافعًا يمتد أثره حتى بعد رحيلك.
تبرع الآن لوقف النخيل بالم أواسيس بنية أن يحشرك الله مع النبي ﷺ!