تبرع بناء مسجد
قال رسول الله ﷺ:
«مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِلَّهِ كَمِفْحَصِ قَطَاةٍ أَوْ أَصْغَرَ، بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ» (رواه ابن ماجه).
«إِنَّ مِمَّا يَلْحَقُ الْمُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَنَاتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ عِلْمًا عَلَّمَهُ وَنَشَرَهُ، وَوَلَدًا صَالِحًا تَرَكَهُ، وَمُصْحَفًا وَرَّثَهُ، أَوْ مَسْجِدًا بَنَاهُ، أَوْ بَيْتًا لِابْنِ السَّبِيلِ بَنَاهُ، أَوْ نَهْرًا أَجْرَاهُ، أَوْ صَدَقَةً أَخْرَجَهَا مِنْ مَالِهِ فِي صِحَّتِهِ وَحَيَاتِهِ يَلْحَقُهُ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ». رواه ابن ماجه
ساهم في بناء مسجد من خلال أرباح وقف النخيل من بالم أواسيس
بدعمك لمشروع بالم أواسيس لوقف النخيل الخيري، فإن عوائد هذا الوقف تساهم في تمويل بناء المساجد، والعديد من المشاريع الخيرية الأخرى، ليكون لك أجرٌ مستمرٌ يدوم حتى بعد رحيلك.
كل ركعة تُصلى، وكل آية تُتلى، وكل دعاء يُرفع، سيكون في ميزان حسناتك من خلال عطاء مستدام لا ينقطع.
لماذا تساهم في بناء مسجد عبر مشروع بالم أواسيس لوقف النخيل؟
- أجر مستمر لا ينقطع – كل صلاة وذكر لله يزيد من حسناتك.
- صدقة جارية عظيمة – من خلال وقف النخيل، يظل الدعم مستمرًا للمسجد مدى الحياة.
- استثمار في الآخرة – يضمن بناء المساجد واستمرار صيانتها بعوائد وقف النخيل.
- الإعانة عبر البر: على دعم العديد من المشاريع الخيرية من جمعية الثمرات الخيرية.
لا تفوت هذا الخير العظيم!
تبرع الآن عبر بالم أواسيس لوقف النخيل، وساهم في بناء بيت من بيوت الله، ليبقى أثره خالدًا لك ولمن تحب.
