تبرعات رمضان

 في شهر رمضان المبارك، تتضاعف الحسنات وتفتح أبواب الرحمة. وفي هذا الإطار، تطلق مؤسسة بالم مشروعها السنوي الشنط الرمضانية، بهدف توفير الغذاء للأسر المحتاجة لتيسير صيامهم وعبادتهم.

 من خلال تبرعك لوقف النخيل الجاري بالم أواسيس الذي تذهب عوائده في دعم مشروع شراء شنط رمضان، والعديد من المشاريع الخيرية الجارية وتعود عليك بالأجر المستمر بإذن الله.

 قال الرسول ﷺ:

«إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ» (رواه البخاري ومسلم).

«رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ، وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ» (رواه الترمذي).

1
المبلـغ المحصـل جنيه 95000 جنيه

طرق التبرع

 ماذا تحتوي الشنط الرمضانية؟

تبرعك بمبلغ يبدأ من 50 جنيه لوقف النخيل سيساهم في توفير شنطة رمضانية تكفي لمدة شهر تحتوي على المواد الغذائية الأساسية:

  •  أرز – مصدر غني بالكربوهيدرات والطاقة.
  •  سكر – لتوفير مصدر طاقة سريع للأسر.
  • زيت – ضروري لطهي الطعام وتحضير الوجبات.
  •  عدس وفول – مصادر بروتين أساسية للمحتاجين.
  •  مكرونة ودقيق – لإعداد وجبات متنوعة.
  • معلبات (تونة، فول، جبن، طحينة) لضمان تنوع الوجبات.

 لماذا تتبرع لشنط رمضان من خلال بالم أواسيس لوقف النخيل؟

  • طمعاً في كرم الله، وأن يُضاعف لك الله الكريم في رزقك أضعافًا مضاعفة، مصداقًا لقوله تعالى: {مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً} (البقرة: 245).

أن تنال أجرًا الصيام دون أن تصوم، في قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

«مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ، غَيْرَ أَنَّهُ لَا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْءٌ» (رواه الترمذي).

  • أجر مستمر لا ينقطع، عندما تتبرع عبر وقف النخيل، فإن تبرعك لا يقتصر على رمضان فقط، بل يستمر لعقود، حيث تُستخدم عوائد وقف النخيل سنويًا في تمويل شنط رمضان ومشاريع إطعام الفقراء، مما يجعل لك حسنات متجددة حتى بعد وفاتك.

قال النبي ﷺ: “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية…” (رواه مسلم).

  • طمعاً في مغفرة الله تعالى، قال صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه: (والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار) رواه الترمذي.

لا تدع رمضان يمُر بدون أن تُعتق من النار.

 تصدق الآن بوقف النخيل من بالم أواسيس – بنية العتق من النار!